الرئيسية
يحتكم
اليوم، رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم ورئيس الإتحاد المصري لكرة
القدم، إلى الصندوق، من أجل الظفر بمقعد في اللّجنة التنفيذية للإتحاد
العربي لكرة القدم.
كانت أشغال الإجتماع الـ44 للّجنة التنفيذية للإتحاد العربي لكرة القدم
التي انطلقت أمس، برئاسة الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز رئيس الإتحاد
العربي لكرة القدم بقصر المؤتمرات بجدّة السعودية، فرصة لجس النبض قبل
موعد انتخابات تجديد أعضاء المكتب التنفيذي الذي يترشّح له الجزائري محمّد
روراوة، النائب الثاني للرئيس، للمرة الثالثة.
انطلقت أمس، أشغال الاجتماع الـ44 للجنة التنفيذية للاتحاد العربي لكرة
القدم برئاسة رئيس اتحاد الكرة العربي الأمير سلطان بن فهد وبحضور نائبه
الأمير نواف بن فيصل وأعضاء اللجنة التنفيذية، وذلك في قصر المؤتمرات بجدة.
وكان مقررا أن يدرس المجتمعون ويناقشون جملة من الموضوعات المدرجة في جدول
الأعمال والمعدة من قبل الأمانة العامة بالاتحاد، منها المصادقة على محضر
اجتماع اللجنة التنفيذية السابق والذي عقد في الرياض يوم 18 أفريل من
العام الماضي، إلى جانب الإطلاع على التقرير الإداري والفني والمالي
المقدم من الأمين العام وما تم تنفيذه من فعاليات ومنافسات خلال الفترة
الماضية. وسيتم انتخاب ثمانية أعضاء جدد، حيث تنص المادة الثامنة من
القانون الأساسي للاتحاد العربي لكرة القدم، على انتخاب أربعة أعضاء من
آسيا وأربعة آخرين من إفريقيا. وقد ترشح من عرب آسيا ثمانية مترشحين وهم
نايف بن سالم المرهون من سلطنة عُمان والشيخ عيسى بن راشد آل خليفه من
البحرين.
وطالب ازمقنا من الأردن وغانم أحمد غانم من الإمارات والشيخ بن ناصر
الشريف من اليمن مبارك المعصب من الكويت وحسين سعيد ومحمود الربعة من
لبنان.. ومن القارة السمراء نجد سبعة مترشحين ويتعلق الأمر بكل من المنصف
الفضيلي من تونس ومحمد روراوة من الجزائر والدكتور معتصم جعفر سر الختم من
السودان وجمال صالح الجعفري من ليبيا وسعيد بالخياط من المغرب ومحمد سالم
بوخريض من موريتانيا وسمير زاهر من مصر.
وكان المكتب التنفيذي السابق يضمّ ثمانية أعضاء وهم الأمير سلطان بن فهد
رئيس الإتحاد ونائبه الأمير نواف بن فيصل والنائب الأول عيسى آل خليفة
والنائب الثاني محمد روراوة وعضوية كل من سمير زاهر وسليم علولو ومجدي شمس
الدين وغانم أحمد غانم وطالب أزمقنا وحسين سعيد''.
أما منصب رئيس الإتحاد، فيبقى الأمير سلطان بن فهد المرشّح الوحيد بعد انسحاب القطري محمّد بن همّام.
اليوم، رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم ورئيس الإتحاد المصري لكرة
القدم، إلى الصندوق، من أجل الظفر بمقعد في اللّجنة التنفيذية للإتحاد
العربي لكرة القدم.
كانت أشغال الإجتماع الـ44 للّجنة التنفيذية للإتحاد العربي لكرة القدم
التي انطلقت أمس، برئاسة الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز رئيس الإتحاد
العربي لكرة القدم بقصر المؤتمرات بجدّة السعودية، فرصة لجس النبض قبل
موعد انتخابات تجديد أعضاء المكتب التنفيذي الذي يترشّح له الجزائري محمّد
روراوة، النائب الثاني للرئيس، للمرة الثالثة.
انطلقت أمس، أشغال الاجتماع الـ44 للجنة التنفيذية للاتحاد العربي لكرة
القدم برئاسة رئيس اتحاد الكرة العربي الأمير سلطان بن فهد وبحضور نائبه
الأمير نواف بن فيصل وأعضاء اللجنة التنفيذية، وذلك في قصر المؤتمرات بجدة.
وكان مقررا أن يدرس المجتمعون ويناقشون جملة من الموضوعات المدرجة في جدول
الأعمال والمعدة من قبل الأمانة العامة بالاتحاد، منها المصادقة على محضر
اجتماع اللجنة التنفيذية السابق والذي عقد في الرياض يوم 18 أفريل من
العام الماضي، إلى جانب الإطلاع على التقرير الإداري والفني والمالي
المقدم من الأمين العام وما تم تنفيذه من فعاليات ومنافسات خلال الفترة
الماضية. وسيتم انتخاب ثمانية أعضاء جدد، حيث تنص المادة الثامنة من
القانون الأساسي للاتحاد العربي لكرة القدم، على انتخاب أربعة أعضاء من
آسيا وأربعة آخرين من إفريقيا. وقد ترشح من عرب آسيا ثمانية مترشحين وهم
نايف بن سالم المرهون من سلطنة عُمان والشيخ عيسى بن راشد آل خليفه من
البحرين.
وطالب ازمقنا من الأردن وغانم أحمد غانم من الإمارات والشيخ بن ناصر
الشريف من اليمن مبارك المعصب من الكويت وحسين سعيد ومحمود الربعة من
لبنان.. ومن القارة السمراء نجد سبعة مترشحين ويتعلق الأمر بكل من المنصف
الفضيلي من تونس ومحمد روراوة من الجزائر والدكتور معتصم جعفر سر الختم من
السودان وجمال صالح الجعفري من ليبيا وسعيد بالخياط من المغرب ومحمد سالم
بوخريض من موريتانيا وسمير زاهر من مصر.
وكان المكتب التنفيذي السابق يضمّ ثمانية أعضاء وهم الأمير سلطان بن فهد
رئيس الإتحاد ونائبه الأمير نواف بن فيصل والنائب الأول عيسى آل خليفة
والنائب الثاني محمد روراوة وعضوية كل من سمير زاهر وسليم علولو ومجدي شمس
الدين وغانم أحمد غانم وطالب أزمقنا وحسين سعيد''.
أما منصب رئيس الإتحاد، فيبقى الأمير سلطان بن فهد المرشّح الوحيد بعد انسحاب القطري محمّد بن همّام.
